لن أخشى كلمة "عانس"!


أط?أت مها شمعة التاسعة و العشرين، لكنها كانت كأنها الرصاصة التاسعة والعشرين أل?اً التي تطلق عليها ?ي اليوم، من محيطها

أرشيف فلسطين الشباب