لماذا نكتب؟!


(1)

روت لي صديقة ألمانية الظرو? التي سبقت ميلاد ابنتيها.

لتسع عشرة سنة خلت، كانت حاملا لغاية «أسنانها»

أرشيف فلسطين الشباب