الهاربة


أستيقظ مذعورةً، لا يزال الظلام مخيماً، ي?خيل لي أنّني أستطيع سماع ب?كاء ط?لتي، لكنّي أذهب إليها لأت?قدها،

أرشيف فلسطين الشباب