ب?كرةً .. يرتقب?ني ظ?لّ?يَ الم?حتَّم? الخان?ق?، بابتسامات?ه? الدَّامية? والكثير? من السّ?طور? ?ي رأس?ه? عن العَصر? ال??يكتوريَّ، والل?حاظ? ?ي أشعار? العَرَب، عن الرّ?وح? تتمايَل? كلّما لمست صوتَها..

أرشيف فلسطين الشباب