أتحدث عن «أنا» بصيغة «هو» لأن كل يوم ينزلق من عداد حياتي أسبح خارجاً عن جسدي.
ألاحظه من الخل?: أرى عنقه وكت?يه وظهره وق?اه ولا أرى وجهه،