إلى أن نعود


مع أشعة الشمس التي كانت تأكل رأسه وهو وحيدا ?ي صحراء النقب، كان يسمع صخب أ?كاره ?ي رأسه كأنها مجموعة مسامير تدق.. ولا تنغرس.

أرشيف فلسطين الشباب