لا تزال على قيد الحياة..


كان يك?ي أن أشمّ طر?َ رائحة عطرها الن?ّاذة لأدركَ أنها ?ي إحدى الطوابق، ?أخط??? الرسائلَ من البريد و أنزوي ?ي المصعد بسرعة و أغلق باب الشقة? بحذر،

أرشيف فلسطين الشباب